ذكر الله عبادة ليست جانبية إنما هى عبادة مستديمة، فدوام الذكر هو وقود السير إلى الله ، قال تعالى : يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا" ، فالذكر يقوى القلب ضد الفتن ويمتع القلب بالطاعة وهو حياة القلب فالذاكر سائر على طريق الله
-----------------------------------------------
ما زلنا نسير على الطريق ونحن سائرون نتعرف على السائر الأول سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الذي سار ووصل ثم عاد فأخبر القوم بما استفاد؛ لنتعرف على قواعد السير على (...)
مصطفى حسني