أتم الله على المسلمين فتح بلاد الشام وفلسطين، ولم يبق في يد الروم منها إلا بعضها مثل طرابلس ويافا ودرة القلب والعين مدينة القدس، فلماذا تأخر فتح مدينة القدس إلى هذه الفترة؟ وماذا عن حصار القدس؟ وماذا تعرف عن موقف أرطبون العرب مع أرطبون الروم؟ وماذا عن تطور الأحداث في القدس بعد هذا الموقف؟ ومع صورة رائعة من فتوحات المسلمين، وهي فتح عمر بن الخطاب للقدس