الرضى مربط الفرس … وغاية الأمر … فلا حيلة في الرزق ولا شفاعة في الموت ولا راحة في الدنيا ولا راد لقضاء الله … ورسولنا الكريم عليه صلوات الله وسلامه قال “مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا” … فمن كان له كل ذلك وعاش مع نفسه في كرب عدم الرضى فلا شك أنه أتعس ملياردير
2015/5/1