قال عليه الصلاة و السلام : "ما من عبد يذنبُ ذنباً فيتوضأ، فيُحسن الطهور، ثم يقوم فيصلي ركعتين، ثم يستغفر الله لذلك الذنب إلا غُفر له"...
مهما كبرت ذنوب العبد أو عظُمت، فإن الله أكبر و أعظم، يغفر لعبده و يتوب عليه، و ذلك إذا أقبل العبد على ربه وأناب و استغفر، فهو الرحمن كتب على نفسه الرحمة.
فـيا الله .. أنساك تذكرني .. و أعصاك تسترني و تغفر لي .. فكيف أغفل عنك و أنت بعبادك الغفور الرحمن !! ..