لحظة "شوق لمعصية"، هي لحظة الاشتياق لمتعة امتلكت القلب والعقل، فتجعل الإنسان إما أن يخطئ فيعصي أو يحصن نفسه من الشيطان الذي يدفعه دائمًا للوقوع فيها، وتعرفنا على كيفية التعامل مع المشاعر في هذه اللحظة، وكيفية تحصين النفس منها، وما هي حكمة الله من عرض الفتن على الإنسان .. اسبح ضد تيار الشهوة، والجأ للحفيظ، واندفع في الرجوع إلى رب العالمين