-الكون بني على نوعين من سنن الله؛ الجارية و الخارقة : السنن الجارية هي الأصل فعندما نأخذ بالأسباب و ندعو الله بصدق و نأتي بالسنن الجارية يكرمنا الله بالسنن الخارقة التي ينصرنا بها سنن الله الخارقة لاتأتيك إلا إن أتيت بسنن الله الجارية.
-أمّة من غير همّة تكون كالجثّة الهامدة
-همّة تصنع أمّة الأمّة لاوجود لها إلا بوجود الهمّة
- الجيل الّذي عبر ال50 ورث كلّ هزائم وسلبيّات الأمّة.........
- إن الله بنصر الدّولة العادلة حتى ولو كانت كافرة و يهزم الدّولة الظالمة ولو كانت مسلمة ....ابن تيمية
- المخلص في كفره منتصرٌ على المزيف بإيمانه ,هذه من السنن الجارية,.
- بكى الحسن البصري و أجهش وقال" إن بلوتنا فضحتنا و هتكت أستارنا" نسمع الكلام نظرياً عن الصّبر وعندما نبتلى نجزع و نرسب بالامتحان و إن صبرنا و دعونا الله ثن كسف عنّا الضّر ننسى دعاؤنا لله و لا نبقى على مستوىالإيمان نفسه
-شعب بني هاشم أليس تماماً كحصار غزة وفلسطين
-إن الكثير من شعوب العالم- كالصين و اليابان- من يرفض الانضمام إلى حركة العولمة إلّا أننا للأسف الكثير منّا ما زال ينظر بتلهّف إلى هذا الأمر
-التاريخ ثابت بأحداثه ذاتها لكن الزمان و الوقت هو الذي يتغيّر
-حبّ الدنيا أعمانا و الجبن و الخور سكننا أمّا الصحابة عندما استخدموا الدّنيا كانت خير وسيلةً لأنّ منطق الأخوّة كان محرّكاًً لهم
-النّاس من خوف الفقر في فقر و من خوف الذّلّ في ذلّ و من خوف و من خوف الخوف في خوف
- الجاهلية السابقة قبل الإسلام بسيطة الحق واضح بين و الباطل ظاهر أما الجاهليّة المعاصرة فهي مركبة يلبس الحق بالباطل يتقنع فيها الباطل بالعلم و التنظير و الفلسفة و التحضّر و المدنية
-قصّة دنلوب الذي جاء به ....... المندوب السامي بمصر –لتعديل- المناهج في البلاد العربية بعد 22سنة من الاحتلال
-قالوا أن وصول ارمسترونغ للقمر كذبة لأنه كان العلم يرفرف ولا هواء !!!و هناك ظل.....
-لو كانت النّبوة تكتسب بالأخلاق و الفضائل و رأيت من يريد أن يمكث في الأرض لعرفت أنّه صاحب أكبر النّقائص و هذا من خبال العقل و كان من الحضيض الجوزي من كتاب المدهش
-للأسف الكهّان الذين بحاربون الإسلام أبرع من الّذين يدعون له لأن الدّين لا يتناقض مع العقل فلنرقى بهممنا إلى المعالي كما فعل الأنبياء و الصّالحون كسيّدنا يوسف عندما خرج من السّجن أول ما طلب قال اجعلني على خزائن الأرض ليستخدمها في خدمة الخلق و مرضاة الله
-الدّين عصب حياتنا لا بدّ من التمسّك به.
-المؤمن عبد لله إن ابتلاه الله فإنما يريد أن يرقّيه إن أطعته ثمّ ابتلاك اعلم أنّه يصافبك و اعلم أن الفرج قريب
-النّصر لا يكون إلّا بالثّبات المؤمن لا يهمّه النّتائج بل يهمّه أنه إن كان على الطّريق السّوي
-احرص على الموت توهب لك الحياة:كسيّدنا خالد بن الوليد
-الّذي فرّغني للعيب على الآخرين هو أني لم أنشغل للبحث في عيوب نفسي و إصلاحها و اعلم أنه من يعيبك ليس إلّا معدداً لعيوب نفسه و معيباً لسلبياتها
-الأمة في حالة الضعف تنصرف ل3 أمور –تعليق مشكلتها بالآخرين بل ينبغي أن نبدأ من أنفسنا -الاهتمام بسفاسف الأمور – اللّجوء إلى السّحر و تعليق كل أمورنا بكل هذه الأمور دون أن نلتفت إلى أنفسنا و سلبياتها
- الهمة العالية هي التي تصنع الأمّة : كيف نكوّن مثل هذه الهمّة عند أولادنا: نضرب لهم المثل الصالح كسيدنا محمد و الصحابة و التابعين وتابعي التّابعين
للأسف أولادنا لا يعرفون عن تايخ أمتنا و آبائهم
أن نبعد عنهم التّأثّر بالسّلبيات و الفتن الّتي تمرّبأمتنا قدر الاستطاعة
الابتعاد عن تتبع عيوب الآخرين الّذي فرّغني للعيب على الآخرين هو أني لم أنشغل للبحث في عيوب نفسي و إصلاحها و اعلم أنه من يعيبك ليس إلّا معدداً لعيوب نفسه و معيباً لسلبياتها
-من قلّ حظّه من الابتلاء قلّ حظّه من ميراث النّبوّة
- الأيام يومان يومٌ لك و يومٌ عليك إن كان اليوم عليك فالغد لك
-كيف نناصر أخواننا في فلسطين و العراق و سائر أراضي المسلمين: يجب أن نصلح نحن أنفسنا ولا أنتظر الإصلاح من الغير و أن أتعامى أن عيوب الغير و أن أستشعر روح الأخوّة بينن و بين إخواننا فنقدّم له ما نستطيع و لو حتى الدّعاء
- الهمة العالية هي التي تصنع الأمّة فأمّ صلاح الدّين هل كانت أمّه تدرك أن ابنها الذي ترضعه اليوم سيحرر بيت المقدس حتى أن صلاح الدّين كان يقول أستحي من ربّي أن أضحك و بيت المقدس في أيدي الصّليبييّن
-شعارنا يجب أن يكون الهمة العالية هي التي تصنع الأمّة.
المصدر: http://forum.egypt.com/arforum/showthread.php?t=30066