عندما تُخطئ أو تُذنب فلا تُجلد ذاتك جلداً يجعلك تظن أن ليس هناك سبيلاً تُرجع فيه إلى الله، أو ليس هناك باباً لتتعلم من خطئك هذا، و لا تكنْ لديك حالة "اللامبالاة" التى تحجب عنك تقييم الذات و معرفة الصواب من الخطأ، أو تمييز الحق من الباطل. عندما تُخطئ أو تُذنب لابد أن تكون وسطياً؛ أن تُعاتب نفسك و تلومها، ثم تقدم لها وعداً أن تتعلم حتى لا تُلدغ من الجحرِ مرتين..