فلتكن دعوتك للناس إلى سبيل ربك من منطلق الحب؛ رغبتك الصادقة فى أن يتقرب الناس إلى ربهم، رغبة منطلقة من الحب، و ليس فقط ابتغاء الثواب و الأجر من الله، فلكى تصدق الناس دعوتك، لابد لها أن تشعر بحبك للخير لهم. فلتكن نفسيتك كنفسية الأنبياء و الرسل فى دعوتهم للناس إلى القرب من ربهم.