لعبة سياسية جديدة استخدمها الصليبيون لإطلاق سراح بوهيموند بعد أن وقع أسير الاتحاد الإسلامي بقيادة غازي بن الدانشمند وقلج أرسلان، ولكن يبدو أن ثمن بوهيموند لدى الصليبيين كبير مما أطمع غازي في فدائه، وكان لهذا الفداء أثره الكبير في عودة الفرقة في العالم الإسلامي، ولكن نور الجهاد لا يغيب، فماذا عن النور القادم من شمال العراق؟ وماذا عن الحركات الجهادية في شمال العراق؟