عطاء بن أبى رباح مولى آل أبى خيثم الفهري القرشي ولد سنة سبع وعشرين أثناء خلافة عثمان بن عفان، ولما سُئِل عن موعد مولده قال: لعامين خَلَوا من خلافة عثمان، وكان عطاء أسود أعور أشل أعرج، ثم عمي في آخر عمره، وكان من سادات التابعين فقهًا وعلمًا وورعًا وفضلاً لم يكن له فراش إلا المسجد الحرام إلى أن مات. فكيف كان عطاء فاعلا في حياته, ماذا نستفيد منه في حياتنا الدنيا لنكون فاعلين فيها .. هذا ما سنعرفه من خلال كن فاعلا مع فضيلة الشيخ راشد الزهراني