الحقوق محفوظة لأصحابها

مصطفى حسني
الستير صاحب ضمير حي لا يحب أن يرى إنسانًا مفضوحًا، ولا يحب أن يكشف العورات، واستطاع أن يقاوم شيطانه المتتبع والكاشف للعورات والذي يبذل كل ما في وسعه لصناعة النمَّام الفضَّاح لكشف العورات ونشر الفضائح، فاستحق أن يكون مع النبيّ في جنة سقفها عرش الرحمن، وتعرَّفنا على علامات الكاشف للعورات والحصاد الذي يُجنيه في الدنيا والآخرة، وخطوات التعافي والوقاية من مرض كشف العورات .. تخلَّق بأخلاق الستير، وعش على مراده في الدنيا لتأتي يوم القيامة بصُحبة #أهل_الجنة