- التغيير الانفعالي: ربما يبدأ الشباب بالتغيير لكنه لا يمكن أن يقوده أو يواصل إلا أن يتدخل العلماء والحكماء
- من شاب شعره لا يمكنه خلق التغيير وإنما الاستمرار به لما يحمله من خبرات
- لكل شيء موطنه ومكانه ومحطته والكل يكمل الآخر.
- يجب أن ترتقي الأمة من لغة الانفعالات إلى التفكير، فالمفكرين هم الأقدر على الاستمرار
- أريكسون تكلم عن 8 مراحل بدءا من لحظة الطفولة حتى الموت، فالنضج الإنساني في لغة تفكيره تستمر، والقضية في عدم الإشباع المرحلي في كل مرحلة من المراحل
- الفرد عليه أن يواجه الأزمات لكي ينتقل للمرحلة التالي.
المراحل:
1. الإحساس بالثقة مقابل عدم الثقة: (0-18) شهر، بالاشباع تنمو الثقة (بالمأكل والمشرب والاحتضان وعدم غياب الوالدين حتى يشعر بالدفء الانفعالي).
2. الإحساس بالاستقلال مقابل الشعور بالخجل والشك (18 شهر – 3 سنوات)
ليس لك الحق أن تكون أما او أبا مالم تتعلم سيكولوجية الطفولة وماهيتها والمراهقة وماهيتها حتى تحققها له
- حينما يمسك الطفل الرضاعة بنفسه أو يحاول المشي فهو يبحث عن الاستقلالية ولا بد من إعطائه هذه الفرصة حتى لا ينشأ خجِلاً
3. الإحساس بالمبادأة مقابل الإحساس بالذنب (3-6)
الاكتشاف والسؤال والاقتناع بامتلاكه قدرة تمكنه من التأثير في الأشياء والحوادث
في هذه المرحلة لا بد من إشباع تلك النفس التي طلبت ذلك المطلب
4. الإحساس بالكفاية مقابل الشعور بالدونية (6-12)
هنا يبدأ الضمير بالبنيان.
الطفل يذكر بالجنة ولا ذكر للنار لأنه لم ينشأ عنده الضمير حتى هذه المرحلة
مفهوم العقاب ليس عند الطفل قبل هذه المرحلة
الشعور بالنقص والقلق وعدم الحب يأتي من النقص في هذه المرحلة
إجباره على أشياء معينة لا يهواها يساهم في الشعور بعدم الكفاية، فأشبع محبوباته واربطها بالواجبات التي تريدها ولكن لا تحارب هواياته لأنك ستحارب رغباته حينئذ
5. الإحساس بالهوية مقابل الإحساس باضطراب الدورة (13-18)
- تشكل أنا من أنا؟ ما دوري في المجتمع
- تغيرات المراهقة (اضطراب الهوية) فلابد من الاستعجال بإشباع مطالب المراهقة ما أمكن لعدم الوصول لهذه المرحلة وذلك بالإشباع بالمتع الحلال حتى تزاحم المحرمة وحل محلها
- لماذا المجتمعات هكذا؟
- التفكير المادي ، ولا بد بنقله للمعنوي
- النقد الموجه للخارج وليس لداخل النفس
- إذا تمكن من تحديد أهدافه وهويته وكيف يحل مشكلاته قل اضطراب الهوية أو الدور
- إشباع الحاجات النفسية يسبق كل الإشباعات
- ...(مصر)
6. الإحساس بالألفة مقابل الإحساس بالعزلة (18-35)
- مرحلة الارتباط ، والطمأنينة والمشاركة "مودة ورحمة"
- عدم تشكل الهوية يساهم في المشاكل
- هذه الفترة العمرية تصلح للعمل الجماعي
7. الإحساس بالإنتاجية مقابل الاستغراق في الذات (35 إلى التقاعد)
- أزمة منتصف العمر "حتى إذا بلغ أشده وبلغ 40 سنة"
Middle age crisis
- صدور سلوك غير معتاد من قبل الإنسان والشاذة والجديدة إذا لم يتحقق الإشباع في المراحل الستة الأولى
- الإنتاج الخلاق المبدع
8. الإحساس بالتكامل بالذات مقابل الإحساس باليأس (سنوات التقاعد إلى نهاية الحياة)
- الشوق إلى الله وليس الملل من الدنيا
- التكامل بعد المراحل السابقة وليس الرضا لأن الرضا في المرحلة السابقة
- الشعور بمتعة الحياة
-إذا لم يشبع المراحل السابقة يشعر بالكآبة والتعب
----
- اللذة ليس بالمتع الدنيوية وإنما بمتعتك بذاتك
- مرحلة عمر 60 أفضل مرحلة عمرية للقيادة
- الشعور بالتكامل: في داخل نفسه يشعر بأن هناك الله ومحمد وأنا، والنقص أن يشعر بالاهتمام بما يقوله الناس عنه
- يجب أن نخرج من هوية القبيلة إلى هوية الوطن ومن الموروث الفكري الذي نتوارثه ولا نشتق الأفكار من غيرنا فنتحدث بلسانهم مالم نقتنع
- النمو الغير سوي = التغيير الانفعالي
مثال: المظاهرات على الدنمارك في حين أن هناك العديد من البلدان تعرضت للرسول بشكل سيء
- لا بد من تحديد الهوية بشكل سوي = تحديد النظرة للحياة
- الهوية الحديثة: مادية، والصراع بين الأنا (المثاليات) والهو (الشهوات)، والصراع بين الأجيال، والصراع بين الجيل الواحد
-هناك 3 خيارات في هذه الحالة: الصراع، الانعزال (تبثه القوى السياسية)، التكامل بين الشباب والشيوخ
أهم أسباب الصراع بين الأجيال:
1. المصالح الفردية
2. سوء الفهم
3. اختلاف القيم والأفكار والمعايير
4. غياب التواصل
5. تناقض الأهداف
6. غياب الكفاءة
متى تشكل الهوية لدى الفرد؟
- الدور في الحياة هو تشكيل هوية سوية وهذه هي أطروحة الحياة
- لا بد من مداراة الهوية
- أنصح بعدم قراءة الكتب القديمة
- أزمة الهوية: يتم مراجعة المراحل السابقة ثم إشباعها
- اختلاف الرؤى ينبع من اختلاف التربية في مرحلة 9-12 سنة
- تطور الآباء أبطأ من عجلة التغيير المطلوب
أزمات الشباب:
أزمة الهوية identity crisis
عدم معرفة اختيار التخصص الجامعي = أزمة هوية
- إن أدركت هويتك أدركت هوية غيرك
المحرك الأساسي الهوية أو الغريزة؟الهوية
دور البيئة في توازن الهوية:
كل ما كنت قوي كلما ساهمتَ في التأثير على البيئة وليس العكس
الهوية النفسية:
- تراكم الخبرات المتعددة داخل الفرد، المجموعة، ... الخ
- قد نفتقد شيئا من الهوية الجسدية لكن لا يجب فقد النفسية، مثال: ابن تيمية "جنتي في صدري" ونيلسون مانديلا
- نقد الآخرين ينتج من الأنا العليا
الهوية الثقافية = الفرد هو من يشكل الثقافة
الهوية الناضجة = حياة سعيدة متكاملة