إن الإيمان الذي هو في صدر العبد له أثر في حياته لا يخفى أبدا و هذا الأثر من الإيمان فهو منه بدأ و فيه يسكن و إليه يعود فليس الإيمان بالتمني ولا بالتحلي إنما الإيمان ما وقر في القلب و صدقه العملمحمد الغليظ
إن الإيمان الذي هو في صدر العبد له أثر في حياته لا يخفى أبدا و هذا الأثر من الإيمان فهو منه بدأ و فيه يسكن و إليه يعود فليس الإيمان بالتمني ولا بالتحلي إنما الإيمان ما وقر في القلب و صدقه العملمحمد الغليظ
إن الإيمان الذي هو في صدر العبد له أثر في حياته لا يخفى أبدا و هذا الأثر من الإيمان فهو منه بدأ و فيه يسكن و إليه يعود فليس الإيمان بالتمني ولا بالتحلي إنما الإيمان ما وقر في القلب و صدقه العملمحمد الغليظ